- استقالة صاحب شعار الراي والراي الاخر في قناة الجزيرة الاعلامي الاردني جميل عازر - أوكرانيا اليوم
- حول الرأي والرأي الآخر
- الجزيرة تنقل الرأي والرأي الآخر والعالم العربي يخاف الحقيقة - فيديو Dailymotion
- الرأي والرأي الآخر بالانجليزي
قديمًا نادت العرب " برحابة الصّدر" وأراه اليوم مطلوبًا هذا الصّدر الرّحب الذي يقبل الراي الآخَر؛ المعارض ويسمعه، فلعلّه الأفضل ، ولعلّه الأجمل من يدري؟ فنأخذ به ونتبنّاه أو نناقشه ونتوصّل الى الافضل والارقى لما فيه خدمة المواطن الذي جئنا الى بلديته كيما نخدمه!!! بإمكان متصفحي موقع بانيت إرسال أخبار وصور لنشرها في موقع بانيت مجانا على البريد الالكتروني: لمزيد من مقالات اضغط هنا ' الحل للعنف: تربية والتزام أخلاقيّ'، بقلم: وداد حلو ' الزكاة وآثارها الاقتصادية ' ، بقلم: قيصر إغبارية ' راحلون ' ، بقلم: فالح حبيب ماذا بعد الكورونا ؟ بقلم: المحامي جواد فرح ' جُبناء يزعجون الناس ' ، بقلم: الإعلامي محمد السيد أحمد حازم يكتب: 'حملات سعودية مسعورة ضد الفلسطينيين' حكومتنا والضّمير! بقلم: زهير دعيم مقال - قرار العودة للتعليم: حيثيات، ملاحظات واقتراحات ' تحتاج المرأة إلى دعمٍ، من المرأة '! بقلم: راوية خوري مقال: المطلوب من السلطة ان يكون همها الوحيد خلق فرص عمل جديدة
استقالة صاحب شعار الراي والراي الاخر في قناة الجزيرة الاعلامي الاردني جميل عازر - أوكرانيا اليوم
الخطبة الأولى: الحمد لله الذي خلق فسوَّى، والذي قدَّر فهدى، والذي أخرج المرعى فجعله غثاءً أحوى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ نبينا محمداً عبده ورسوله -صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-. أما بعد: عباد الله: قضية شائكة تحير فيها كثير من الناس، وخفي عليهم حكمها في الشريعة الإسلامية، وصاروا يسمعونها تتردد كثيراً في وسائل الإعلام ولكنهم لا يدرون ما الموقف الشرعي منها؟ إنها قضية حرية التعبير، أو ما يسمى اليوم بالرأي والرأي الآخر. إن هذه القضية لها مفهوم صحيح شرعي ينضبط بالضوابط الشرعية والأحكام الصحيحة، ولها مفهوم آخر عرفي لا زمام له ولا خطام، وهو المفهوم السائد لدى كثير من الناس، ويعنون به الحرية المطلقة في التعبير بما شاؤوا دون حدود أو ضوابط. وهذا هو المفهوم الغربي العلماني لحرية التعبير، حيث يعنون به أن يتمتع الإنسان في الجهر بما يريد أن يتفوه به، ويقول ما شاء أن يقوله، ويتكلم بما يخطر في باله، وله الحق الكامل في القول بكل ما يريد ولو أن يتكلم في مسلمَات شرعية، أو ثوابت عرفية، أو مسائل محكمة مفرغ منها، أو أمور تناقض العقل وتخالف الحقيقة. ولهذا نراهم يسبون الدين باسم حرية التعبير، ويتعالون على المقدسات باسم الرأي والرأي الآخر، ويشتمون الأنبياء ويسخرون منهم باسم حرية التعبير، ويقلدهم في ذلك أذنابهم من العملاء والمنافقين الذين يتبعونهم في كل شيء، ويقلدونهم في كل صغيرة وكبيرة، وينظرون لهم بنظرة إعجاب واستحسان.
- الرأي والرأي الآخر ( قصيدة )
- PANET | الرأي والرأي الآخَر ، بقلم : زهير دعيم
- تسليح فلات
- استقالة صاحب شعار الراي والراي الاخر في قناة الجزيرة الاعلامي الاردني جميل عازر - أوكرانيا اليوم
- العمر يخلص والشغل مايخلص
- درس الرأي والرأي الآخر للصف الخامس
- محمد الطبلاوي mp3
- تعذر تنشيط الايباد
- جبل عمر مباشر
حول الرأي والرأي الآخر
عقدة النقص أو الدونية: هى شعور الإنسان بالنقص أو العجز العضوي أو النفسي أو الاجتماعي مما يؤدي إلى التجاوز التعويضي بالنبوغ وتحقيق الذات والكينونة، أو تؤدي في حالات أخرى إلى العصاب والانكفاء والجريمة. المصاب بهذه العقدة يرفض الحوار أو المناقشة فقط للدفاع عن رأيه،فهو يستخدمه كدرع لتحصين عجزه وحماية نفسه من أن يتأثر،بل ويهجم من لايقف معه. مثل ملكي قشتالة في آخر أيام الأندلس فرناندو وزوجته إيزابيلا،الذين ماإن طردا العرب والمسلمين من إسبانيا،حيث أقاما محاكم التفتيش،ودمرا كل ماله علاقه بالمسلمين والعرب من المساجد والمدارس والمكتبات،وحرقوا الكتب،في حين أن دول أخرى مثل ألمانيا وفرنسا أتوا بهذه الكتب واستفادوا منها. الرأي الآخر: الرأي الآخر مفيد في بعض الأحوال، فقد يساهم في التنبيه إلى مكامن الخلل والخطأ في بعض الأفكار والآراء السائدة، وقد ينشأ عنه طرح أكثر نضجاً وتكاملاً، بل إنه قد يشكل لدى صاحب الرأي فرصة أفضل لبلورة فكرته الأصلية ومعرفة مختلف جوانبها وأبعادها. إن التعود على الاستماع إلى الرأي الآخر هو صفة حضارية غاية في الأهمية، وضرورة من ضرورات التقدم والتطور، لأن وجودها يفتح المجال أمام الإبداع في طرح الآراء والأفكار المتنوعة والمختلفة.
لطالما نادوا منذ الزمن ، وننادي نحن ، وسينادوا الأجيال من بعدنا ، بأن يسمحوا بالتعبير عن آرائهم من غير منع أو تهديد. ولكن هناك من هو أهم من إبداء رأينا، وهو الاستماع للرأي الآخر. صدقوني،أنا أتكلم عن أمر ليس له علاقة بالسياسة أو بالشؤون الخاصة، بل أمر عام يحدث في حياتنا،بين أب وابنه،بين الزوج والزوجة،بين المدير والموظف.. الخ. مثــال: فقط لأنك خريج جديد لايعني أنك أعلم مني لاتعرفين السواقة ، وتظنين لا مشكلة بقيادة السيارة بين الجبال لم تدخل المطبخ في حياتك ، وتريد قلي البطاطا بزيت الزيتون ليس لديه ذوق، يريدني أن أصبغ شعري باللون الأبيض لم يدرس في حياته ويظن نفسه أفقه مني. هذه الأمثلة تحدث يومياً في حياتنا،كيف أننا نبدي رأينا غصباً عن الكل،ولكننا لانريد غيرنا أن يبدي رأيه،بل ونحاربه إذا كان ضدنا،حتى لو كان لمنفعتنا. رأينا: يفضل الفرد دوماً الاعتداد برأيه باعتباره أفضل ما توصل إليه فكره، ولا يستأنس بأي رأي يخالفه؛ كونه صادراً من طرف آخر قد يختلف معه فكرياً أو اجتماعياً أو سياسياً، مع أن الرأي الآخر قد يكون أكثر نضجاً ومكانة. الحال ينطبق أيضاً على الجماعة، بحيث ينتج عن ممارسة هذا النهج فكر أحادي لا يتقبل النقد من الآخرين أو إبداء وجهات نظر أو طرح قناعات أخرى، مع العلم بأن الأفكار والآراء تتطور وتتغير من يوم لآخر ومن ظرف لآخر.
الجزيرة تنقل الرأي والرأي الآخر والعالم العربي يخاف الحقيقة - فيديو Dailymotion
الرأي والرأي الآخر بالانجليزي
