يفضل عدم تناول أي أطعمة قبل المشي مباشرة. ثانياً: الإقلال من تناول السكريات: تناول السكريات من الأمور الهامة جدا لتنشيط الذهن ومنحك الطاقة، ولكن المبالغة في التناول تؤدي لنتيجة عكسية، فهي تعمل علي تكوين الدهون غير المرغوبة في منطقة البطن. والسكريات لا تقتصر فقط على الحلوى، فالأطعمة الجاهزة السريعة تحتوي على نسبة عالية من السكريات، وأيضا المشروبات الغازية وبعض أنواع الفواكه تحتوي على نسبة عالية من السكر مثل "المانجو- العنب- التين- البلح" يصعب حرقها. لذلك ينصحك خبراء الرشاقة، باستبدال تناول السكريات بالفواكه و الخضراوات الطازجة، التي بطبيعتها لا تحتوي على دهون أو سكريات زائدة عن الحد. ثالثاً: النوم الكافى للتخلص من الكرش: كثيرا ما نسمع عن أهمية النوم بالنسبة لصحة الفرد، ولكن هل تعلم أن أخذ القسط المناسب من النوم أيضا يساعد على التخلص من بروز البطن؟ فالدراسات أكدت وجود علاقة بين النوم الجيد وبين تكون الدهون في منطقة البطن. ربما يرجع ذلك إلى أن الأشخاص الذين ينامون أقل من خمس ساعات يوميا، يشعرون بالتعب سريعا ولا يتحلوا بالطاقة اللازمة لمهام يومهم، وبالتالي عملية حرق الدهون تتم ببطء، في حين الأشخاص الذين يأخذون قسط نوم من ست إلى سبع ساعات أو أكثر مستوى حرق الدهون يتم بصورة كبيرة بخلاف شعورهم بالراحة والطاقة على مدار اليوم.
تخلص من الكرش طبيعيا
وبحسب الدراسة التي شملت 28 شخصا يعانون من زيادة الوزن والسمنة، فإن الذين اتبعوا النظام الغذائي الكيتوني، فقدوا المزيد من دهون الأحشاء، مقارنة بالأشخاص الذين يتبعون حمية منخفضة الدهون. وهناك طرق أخرى تساعد في التخلص من الكرش منها.. 1- تقليل كميات الملح فالمعروف عن الملح أو مركب كلوريد الصوديوم أنه يساعد كثيرا على احتباس السوائل تحت الجلد، مما يزيد من السمنة الموضعية في البطن، إذ ينبغي التقليل من تناول الملح في الطعام، ومن ناحية أخرى فإن الملح له أضرار كثيرة جدا على الصحة العامة فهو يساعد على ارتفاع ضغط الدم. 2- شفط البطن فليس معنى شفط البطن هو شفطها عن طريق جراحات التجميل والسمنة الموضعية، ولكن المقصود بها هو شد البطن عن طريق شد عضلات البطن، فيمكن التعود على شد البطن أثناء الجلوس والمشي وحتى النوم، إذ يساهم بدرجة كبيرة جدا في الحصول على بطن مسطحة وخالية من أي ترهلات. 3- ممارسة التمارين فالرياضة هي السر الوحيد للرشاقة، لأنها تساعد على شد الجسم وحمايته من الترهلات، وهناك تمارين رياضية معروفة لشد البطن حيث تساعد في حرق حوالي 67% من السعرات الحرارية الموجودة في منطقة البطن، كتمارين الضغط المعروفة وغيرها من تمارين شد البطن.
اريد الزواج من امريكيه
- موقع مشتريات من امريكا
- تأشيرة عمرة من مصر
- تأشيرة المغرب من مصر
- بنات من فلسطين للزواج
- رحلة كروز من ميامي
- تحميل اغاني من اليوتيوب
رابعاً: تجنب الأكلات الدسمة المليئة بالدهون: من الثابت و المعروف عمليا ان عملية هضم الدهون لتوليد الطاقة منها اصعب بكثير من حرق السكريات او البروتينات. و عندما يجد الجسم صعوبة فى عملية هضم الدهون فإنه يلجأ الى حرق السكريات أو البروتينات بصورة اسهل و اسرع من حرق الدهون فتتراكم هذه الدهون فى الجسم فى مناطق عدة أبرزها منطقة البطن. خامساً: ممارسة التمارين الرياضية لشد عضلات البطن و اختفاء الكرش. ممارسة الرياضة جنبا إلى جنب مع إتباع نظام غذائي غني بالخضراوات والفواكه ومنتجات الألبان قليلة الدسم، واللحوم الخالية من الدهون، من أفضل الطرق للتخلص من دهون البطن. و اليك عدة تمارين رياضية بسيطة يمكن ممارستها فى المنزل من أجل التخلص من الكرش التمرين الأول ضع يديك خلف رأسك و قم برفع رأسك الى الأعلى قليلاً, حرك قدميك بالتناوب و ذلك بثني ركبتيك لتصبح فوق بطنك كما هو مبين في الشكل. هذا التمرين يحرق الدهون في أسفل البطن و يقوم بشد عضلات البطن بشكل جيد ( كرر هذا التمرين 10 مرات لكل رجل) التمرين الثاني استلقي على بطنك ثم قم برفع يديك و رجليك في آن واحد كما هو مبين في الصورة هذا التمرين يفيد في شد العضلات العلوية و السفلية للبطن ( كرر التمرين 10 مرات) التمرين الثالث اجلس على مقعدك ثم اثني ركبتيك و بعدها افتح رجليك معاً ثم أعيدهما الى الحالة الأولى كما هو مبين في الصورة التمرين الرابع استلقي على ظهرك ثم قم بثني ركبتيك.
فرص تصديرية من مصر
التسويف التسويف Procrastination: مُعظمنا مصاب بهذا الداء بصورة أو بأخرى وبدرجاتٍ متفاوتة، والتسويف في حد ذاته لا يعتبر مشكلة إلا إذا توافرت به أربعة خِصال: أن يكون للتسويف أو التأجيل أو المماطلة نتائج سلبية أن يكون مصحوباً باضطرابات نفسية مثل التوتر وتأنيب الضمير. أن يكون بلا هدف أو سبب واضح (التسويف لمجرد التسويف) أن يحدث بصورة مستمرة مما يؤثر على الإنجاز واتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب. التسويف، أسبابه وعلاجه كيف تعرف أنك مصاب بالتسويف المزمن؟ العبارات التالية نستخدمها جميعاً في أوقات مختلفة، لكن لو لاحظت أنك تستخدمها باستمرار بسبب أو بدون سبب فأنت بالفعل مصاب بداء التسويف المزمن: أشعر اليوم بالتعب، غداً سأكون في حال أفضل، إذاً سأنجزها غداً إن شاء الله. ما زلت جديداً في الوظيفة وعليّ أن أخذ وقت كاف للتعود على نظام العمل هنا. دعني أنجزها في نهاية اليوم، فأنا رجل اللحظات الأخيرة. هذا الأمر يحتاج إلى إبداع لذا عليّ ألا أتسرع وأن أنتظر لحظات الإلهام والوحي والتجلي. عليّ أن أعد كوباً من القهوة قبل الشروع في هذا الأمر لأنه يحتاج إلى تركيز عميق. يجب أن أجمع الكثير من المعلومات حول هذا الأمر قبل تنفيذه.
